منتديات صدام للمعلوماتية
عزيزي الزائر الكريم ، نرحب بك على صفحتنا ، و ندعوك للانضمام إلى أسرة المنتدى ....و ذلك بالتسجيل معنا .....
منتديات صدام للمعلوماتية
عزيزي الزائر الكريم ، نرحب بك على صفحتنا ، و ندعوك للانضمام إلى أسرة المنتدى ....و ذلك بالتسجيل معنا .....
منتديات صدام للمعلوماتية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المعلوماتية ثقافة الحاضر ... و حتمية المستقبل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمودي رياض
محبوب و غالي



عدد الرسائل : 11
نقاط : 31
تاريخ التسجيل : 17/02/2010

علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr Empty
مُساهمةموضوع: علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr   علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr Icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 1:40 pm

أمـم أمثـــالـــنا.. وآيــــات للتفـــكر


الحيوانات والحشرات في القرآن الكريم.. وأمثـال وأشـعار العرب!


قبل أن يهتم العلم الحديث بعالم الحيوان من مختلف الأنعام والدواب والحشرات ويهيئ له المعاهد المتخصصة والدراسات المتعمقة والأبحاث المستقلة لدراسته ومتابعته ومراقبته للوقوف على بعض أسرار حياته وأنماط معيشته نجد أن القرآن الكريم يسبقه بنحو أربعة عشر قرناً من الزمان، إذ أكد التنزيل اهتمامـــه بالحيوان واعتبره عالمــاً قائماً بذاته وأمة مثل الأمم الأخــرى حيث يقــول عز من قائــل: ( وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم )، الأنعام (38). وقد أكد التنزيل اهتمامه بالحيوان والحشرات بأن أطلق أسماء بعض أصنافه على سوره الشريفة مثل: البقرة والأنعام والنحل والنمل والعنكبوت والعاديات "الخيل" والفيل.

وقد ورد ذكر الدابة والدواب عدة مرات في آيات التنزيل كقوله تعــــالى: ( واللّه خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق اللّه ما يشاء إن اللّه على كل شيء قدير )، النور (45).


حِكم وعبر
كما بين الحكمة من خلق الدواب ألا وهي السجود له تعالى والتسبيح بحمده في قوله عز وجلSad ألم تر أن اللّه يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب،) الحج (18)، كما ذكر الجمل في قوله تعالى: ( حتى يلج الجمل في سم الخياط )، الأعراف (40)، كما ورد ذكرالخيل في قوله تعالى: "والخيل المسومة"، آل عمران (14)، وبلفظ الجياد في قوله تعالىSad إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد )، سورة ص (31)، كما جـاء ذكـــر الفيل في قوله سبحانهSad ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ) الفـــــــيل (1) وجاء ذكر الضأن والمعز أيضا في سورة الأنعام في قوله تعالىSad من الضأن اثنين ومن المعز اثنين )، الأنعام (341). كذلك ورد ذكر الإبل في قوله تعالى: ( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ) الغاشية (17). كذلك ورد لفظ النعجة في 3 مواضع منها قوله تعالىSad إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ) سورة ص (23).

أما لفظ الأنعام فهو يطلق على تلك الحيوانات الأليفة والمفيدة للإنسان كالبقر والأغنام والإبل وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم في عــــدة مــواضـــع منها قوله جــل وعلا: ( والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون، ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون، وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرؤوف رحيم، والخيل والبغال والحمير لتركبـوها وزينـــة ) النحل (5، 6، 7، Cool، وقوله تعـــالىSad وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلى حين) النحــــل (80)، كذلك قــــوله تعالى: ( أحلت لكم بهيمة الأنعام ) المائدة(1).

ولقد ورد ذكر الكثير من أصناف الحيوان في القرآن الكريم كالحمار والعجل والكلب والخنزير والأسد والذئب لتبيان منافعها أو مضارها للإنسان، وكذلك الطيور كالغراب والهدهد، كذلك ورد ذكر أصناف من الحشرات مثل الذباب والبعوضة والعنكبوت والنمل والنحل والجراد والحية والثعبان وذلك لحكمة أرادها الخالق سبحانه إما للتشبيه أو المقارنة أو التعجيز أو لتبيان أضرارها والتحذير منها وتفادي الوقوع في شرها أو لعرض قوة الخالق وقدرته ( وللّه المثل الأعلى ) وإظهار ضعف المخلوق وهوانه، وكذلك لبيان السخط وفرض العقوبة كما في قوله جلت قدرته: ( فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات ) الأعراف (133).

وفي عالم البحار ذكر القرآن الكريم الأسماك على اختلاف أنواعها وألوانها بلفظ اللحم الطري وذلك في معرض إفراد تعدد النعم على الإنسان سواء في البر أو البحر كما في قــــوله تعـالى: ( وما يستوي البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج ومن كل تأكلون لحماً طرياً ) فاطــــر (12)، ولا شك أن السمك أحد النعم التي جاد الخالق بها على عباده غذاءً ودواءً يمده بالبروتين والزيت والمواد اللازمة لجسمه وصحته نظراً لقيمته الغذائية العالية، ويطلق على بعضها اسم "حوت العنبر" حيث يستخرج منه الدهن والطيب المعروف بالعنبر، كما ورد ذكر الحوت في قوله تعالى: ( فالتقمه الحوت وهو مليم) الصافات (142)، وكذلك في سورة القلم (الآية 48): ( فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكــظوم) وقــــوله تعـــــالىSad فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سرباً) الكهف (61). ولقد ورد ذكر الحوت في الحديث الشريف أن ابن عمر روى عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: "أحلت لنا ميتتان ودمان، أما الميتتان فالحوت والجراد وأما الدمان فالكبد والطحال". رواه الإمام أحمد في مسنده.

ويعد الحوت في عالم البحار أحد العجائب الفريدة والآيات المدهشــــة والتي تدل على عظـــمة الخالق عز وجل في تصويره وتكوينه وإبــداعه. والحوت حري بالدراسة بغية الوقوف على معرفة مكـــوناته وخصائصه وما أودع اللّه تبارك وتعــالى فيه من أسرار وخفايا، وهو أيضــاً مما سـخره رب العزة والجـــلال لخـــدمة الإنســـــان ونفعه ( هل من خالق غير اللّه). ( سـبحانه وتعالى عما يصفون).

الحيوان في أمثال وأشعار العرب:
يعتبر الحيوان المعلم الأول الذي تتلمذ عليه الإنسان منذ بدء الخليقة وذلك عندما بعث اللّه سبحانه وتعالى غـــراباً لقابيل ليعلمه كــيف يدفن جثة شقيقه هــابيل بعد أن قتله وحار في كيفية التخلص من جثته حيث قــــال تعالى: ( فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين، فبعث اللّه غراباً يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه قال يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوءة أخي فأصبح من النادمين ) المائدة ( 30 ،31 ).

إن اهتمام العرب بالحيوان وخصائصه وطباعه قد أثرى التراث العربي بمعــــين لا ينضـــب ورافـــــد لا يغيض، فقد اغترف منه الحـــكماء في حكمهم والوعاظ في وعظهم والشعراء في شعرهم والكتاب في نثرهم، ولقــــد عرفوا الكثير من عادات وميول الحيوانات وطــــباعها وصفاتها مما جعل مـن ذلك كنزاً غنياً ومنبعاً ثرياً للحكم والأمثـــال والتشبيه والقصص والأساطير والتندر. ولم يقتصر دخول الحيوان على ثقافة العرب العلمية وعلى الأمثال والقصص بل تعداها إلى ضروب أخرى كالأسماء والكنايات والألقاب فسموا بأسماء الحيوان فمن الحيوان: أسد وليث وشبل ونمر وذيب وثعلب وجمل وحصان، ومن الطيور: حمام، غراب وعصفور وصـــقر وباز وشاهين. وســـــوف نــــورد بعضاً من الحيوانات التــي ورد ذكرها في أمثــال وأشــــعار العرب.

الذئب العدو اللدود
من الحيوانات المعروفة عند العرب كأحد الضواري العادية والسباع الكاسرة، وهو عدو لدود للرعاة فكم من مرة فجعهم في أسمن كباشهم وأغنامهم، يعيش في البراري والســهول والبيئات الجبلية ووديانها وفي الغابات الطبيعية، ومن عادته أن يخرج إلى الافتــــراس في جماعات عندما يجن الليل وبخاصة في ضــــوء القمر حيث يكره الليــــالي الحالكة ويعشق الليـــالي المقمرة، ولقد عرف العرب عن الذئب نهمـــــه وشـــراهته وحبه للأكل فقالوا في هذا المعنى: "أجــــوع من ذئب"، وكذلك: "رماه اللّه بداء الذئب" يريدون بذلك الجوع. والعرب تزعم أن الذئب شديد الاحتــــراس وأنه عند النوم يـــراوح بين عينيه فتكون إحــداهما مطبـــقة نائمة وتكون الأخرى مفتــوحة حارســـة، ولهذا يقول أحــــد الشعراء في شــــدة حذر الذئب ويقظته.




ينام بإحدى مقلتيه ويتقي.. بأخرى الأعادي فهو يقظان هاجع



كما أن الذئب يضرب به المثل في الخبث والغدر وســــوء الطبع لأنــه قــــد لا يتوانى عن الفتك بذئب آخر ولو من قطيعه والنيل منه إذا رآه جريحاً أو في حالة ضعف، ولهذا قال أحد الشعراء يذم أحد أصدقائه لأنه أعان عليه في أمر نزل به:



وكنت كذئب السوء لما رأى دماً ..بصاحبه يوماً أحال على الدم


وفي معرض صفة الغدر ورجوع المتطبع إلى طبعه، يقول أحدهم بعد أن قام بتربية جرو ذئب بدلاً من كلب للحراسة فعدا على شاة له وافترسها:



أكلت شويهتي وفجعت قلبي..وأنت لشـــــاتنا ولد ربيب


غــــــذيت بدرها وربيت فينا.. فمن أنباك أن أباك ذيب


إذا كان الطباع طباع ســوء.. فليس بنافع فيها الأديب




الكلب.. الحيوان اللاهث
أثبت القرآن الكريم كثيراً من الحقائق العلمية قبل أن يتمكن العلم من اكتشافها بأربعة عشر قرناً ونيفاً من الزمان، ومن تلك الحقائق أن جسم الكلب خال من الغدد العرقية التي تساعده على إفراز العرق وتلطيف حرارة الجسم، لذا فإن الكلب يستعيض عن تلك الغدد الموجودة في سائر الحيوان باللهاث لخفض درجة حرارته، لذا يعرض أكبر مساحة من الفم واللسان للهواء وذلك دأبه سواء أكان مستريحاً أو مجهداً، ولذلك جعل الخالق جل وعلا كل من أتته آياته فعمي عنها ولم يستفد منها بسبب غيه وزيغه مثل الكلب حال تنفسه، وإليك البيان القرآني في ذلك: ( واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين، ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا ) الأعراف ( 175، 176 ).

والكلب من المخلوقات التي لازمت الإنسان لوفائه وأُلفته ووده وسرعة ترويضه وتعليمه وتلقينه وتدريبه لأغراض يستفيد منها الإنسان مثل المرافقة والصيد والحماية والشم واقتفاء الأثر ودفع اللصوص وحراسة الماشية، ويعتبر صيده حلالاً إذا كان معلماً ومدرباً على الصيد كما في قوله تعالى: ( أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم اللّه فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم اللّه عليه ) المائدة ( 4 ). ومما جاء عن الكلب في الأمثال العربية: "جوع كلبك يتبعك، آلف من كلب".

النعامة حيوان أم طائر!
إذا نظرنا إلى جسم النعامة وجدناه خليطاً بين جسم الطير وجسم البعير فقد أخذت من الطير الريش والجناحين والمنقار ومن البعير العنق والمنسم، ولذا قيل في الأمثال: مثل النعامة لا طير ولا جمل. ولقد شبه أحد الشـــعراء بعض الناس "الـــذي لا فائدة منه ولا طائل من ورائه" بأنه مثل النعامة في عنادها وتصرفاتها المتقــلبة إذ لا تمتثل لأي أمر ولا تستجيب لأية رغبة، فإذا أمرت أن تحمل أثقالاً لأنها كالبعير أدعت بأنها من فئة الطيور، وإذا ما أمرت أن تطير لأن لها جناحين ادعت بأنها من عائلة البعير. يقول الشاعر في هذا المعنى:



ومثل نعامة تدعى بـــعيراً.. تعـاظمه إذا ما قيل طيري


وإن قيل احملي قالت فإني ..من الطير المربة بالوكور


وتوصف النعامة بالغباء حيث تدفن رأسها في الرمل ظـناً منها أن الصـــــياد لا يراها، كذلك توصف بالجبن كما في قول الشاعر:



أسد علي وفي الحروب نعامة ..فتخاء تجفل من صفير الصافر


كذلك تعرف بالحمق وذلك ربما خرجت لطلب الطعام فمرت ببيض نعامة أخرى فحضنته وتركت بيضها، وفي ذلك يقول الشاعر:



كتاركة بيضها في العراء .. وملبسة بيض أخرى جناحا


ومن المعروف أن رجلي النعامة تنهضان معاً وتقعان معاً فإذا انكسرت إحداهما جثمت ولم تعد تقوى على النهوض، ولهذا يقول أحد الشعراء يصف نفسه وصديقاً له:



وإني وإياه كرجلي نعامة ..على ما بنا من ذي غنى وفقير


يقصد أنه وصاحبه سواء وأن لا غنى لأحدهما عن الآخر في السراء والضراء.


السلوك الإنساني والسلوك الحيواني
اتفقت آراء كثير من العلماء حول الظواهر السلوكية لدى الإنسان والحيوان على أن سلوك الإنسان نوعان: سلوك فطري غريزي وآخر طبعي مكتسب، أما سلوك الحيوان فكله فطري غريزي، وقد يتشابه أحياناً سلوك الإنسان وسلوك الحيوان، فنحن مثلاً نرى في عالم الحيوان غرائز مشابهة لغرائز الإنسان، ويتبدى ذلك مثلا جلياً في حنان الوالدين أو مشاعر الأبوة والأمومة في رعاية الصغار وتعليمهم والعناية بهم والدفاع عنهم، كما نرى التعاون في مجتمع الحشرات ( النحل والنمل مثلاً ) في بناء مساكنها وممارسة نشاطاتها، كما ندرك غريزة حب البقاء لدى الحيوان في ما وهبه اللّه من وسائل ذاتية وقدرات غريزية للعيش في بيئاته والحصول على طعامه والدفاع عن نفسه والحفاظ على جنسه، وبهذا تكون نواميس الحياة التي يسير عليها كل من الإنسان والحيوان متقاربة.. ( فتبارك اللّه أحسن الخالقين )





* أستاذ بكلية الهندسة


جامعة الملك سعود - الرياض




المراجع
· القرآن الكريم
· عبداللّه محمد محمود، "عالم الحيوان بين العلم والقرآن"، مؤسسة الإيمان، بيروت، لبنان، 1417هـ (1996م).
· عبدالحميد زهران محمد، "تهذيب حيوان الجاحظ"، دار الجيل، 1413هـ (1992م).
· العاني فلاح خليل ، " موسوعة : الحيوان عند العرب " ، مطبعة البهجة ، إربد ، الأردن ، 1418هـ (1998م).
· هارون عبدالسلام محمد، " تهذيب الحيوان للجاحظ " ، سلسلة الأدب والنقد، الجزءان: الأول ، والثاني ، مكتبة نهضة مصر، 1376هـ (1957م).
· النصيح، حسن محمد ، " رؤى ثقافية في أدب الحيوان " ، دار الغالي للنشر والتوزيع، الرياض ، 1411هـ (1991م).
· الدينوري، ابن قتيبة، "عيون الأخبار- طبائع الحيوان"، وزارة الثقافة والإرشاد، جمهورية مصـر العربية، 1379هـ (1960م).
· الميداني النيسابوري، أحمد محمد، "مجمع الأمثال "، تحقيق محمد محيي الدين عبدالحميد، مطبعة السعادة، مصر، 1379هـ (1995م).
· غزالي، كمال شرقاوي، "القدرات الخفية في عالم الحيوان"، مؤسسة شباب الجامعة، الإسكندرية، 1415هـ (1997م).
· العزي، عزيز العلي، "الحيوان في تراثنا"، دار الشؤون الثقافية العامة، وزارة الثقافة والإعلام، بغداد، 1407هـ (1987م).
· الدميري، كمال الدين محمد، "حياة الحيوان الكبرى"، الجزءان الأول والثاني، دار الألباب للطباعة والنشر، دمشق، 1390هـ (1980م).






التوقيع

ثنائية الموت والحياة..
وما زال ابنُ أبي سلمى يرفع راية السلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريمة
محبوب و غالي
ريمة


عدد الرسائل : 56
العمر : 28
نقاط : 60
تاريخ التسجيل : 24/04/2010

علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr Empty
مُساهمةموضوع: رد: علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr   علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr Icon_minitimeالسبت أبريل 24, 2010 10:33 pm

و لا افضل من هذا المنتدى شكرا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علم الادب العربي ادخل مر مفيد mh-riadh@live.fr
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صدام للمعلوماتية  :: منتدى العلم والتكنولوجيا :: تكنولوجيا اليوم-
انتقل الى: